شرموطه خبره فى النيك تزهب لحبيبها وتمتع كسها 2020 جديد
تعددت بعد ذلك أفلام زوجتى وهى تؤدى مشهد تخيلى لها مع شخص اخر وتتعرى وتتفن فى ذلك وهى تعلم أن سامر سيرى ذلك ويأتى بشهوته وهو يشاهد ،
أخبرها بكل شئ بكل تفصيل دون كذب أو مواربة وأصبحت كلما مارسنا الجنس تهتاج وأنا أقص عليها ما فعله سامر وبماذا علق عليها وهى تئن وتصيح ويسيل مائها وتصيح بأنها
" ديدى شرموطة سامر "
تحولت زوجتى خطوة بخطوة إلى إمرأة شبقة لا تهدئ شهوتها ولا تغيب عنها ليل نهار ،
كأن سنوات زواجنا السابقة لم تكن ولم نحياها ، أصبحت مفتوناً بها ، مشتعل الشهوة ، اراها مثيرة شهية كأنى أعرفها لأول مرة ،
لم أصارحها بما كنت عليه سابقاً وأنى لم أكن أرغب أبداً فيها وظلت مقتنعة أنى أحبها وأشتهيها طوال الوقت ،
سامر اصبح يتفنن فى تصوير زوجته ويجعلها ترتدى ما أشتريه لها وأنا بالمثل أنتظر ما يشتريه لزوجتى وما يطلبه من أفكار تثيره لتقوم بتجسيدها بكل إتقان ،
هو لا يعلم أنى أخبرت زوجتى بكل شئ وأنا لم أسأله عن زوجته وظل الامر بيننا أنهم لا يعرفون ما نقوم به ،
لم نكن نتزاور كأسر الا كل وقت طويل جداً يتخطى السنة والسنتين ، لذا لم تكن هناك مخاوف من أن تتواصل زوجاتنا ويتحدثون ،
وددت كثيراً أن أصور له زوجتى وهى تتخيله هو من معها وتتحدث باسمه وتنطق بكلماتها المثيرة التى تسمعنى اياها ،
: انا ديدى شرموطة سامر ، انا متناكة سامر .... الخ
ولكنى خشيت أن يفهم أنى حكيت لها وانها تعلم أنه يشاهد فيديوهاتها ،
متعتى لم تكن تحتاج لمثل هذه الخطوة ، فقد كنت أصل بمتعتى لعنان السماء وهو يشاهده عهرها وجسدها ويجلخ قضيبه حتى يقذف لبنه عليها ،
شهور مرت على هذا الحال ويبدو أن كثرة ممارستى للجنس مع زوجتى الذى أصبح يومياً تقريباً ، كان له اثر كبير على جسدها ،
أخبرها بكل شئ بكل تفصيل دون كذب أو مواربة وأصبحت كلما مارسنا الجنس تهتاج وأنا أقص عليها ما فعله سامر وبماذا علق عليها وهى تئن وتصيح ويسيل مائها وتصيح بأنها
" ديدى شرموطة سامر "
تحولت زوجتى خطوة بخطوة إلى إمرأة شبقة لا تهدئ شهوتها ولا تغيب عنها ليل نهار ،
كأن سنوات زواجنا السابقة لم تكن ولم نحياها ، أصبحت مفتوناً بها ، مشتعل الشهوة ، اراها مثيرة شهية كأنى أعرفها لأول مرة ،
لم أصارحها بما كنت عليه سابقاً وأنى لم أكن أرغب أبداً فيها وظلت مقتنعة أنى أحبها وأشتهيها طوال الوقت ،
سامر اصبح يتفنن فى تصوير زوجته ويجعلها ترتدى ما أشتريه لها وأنا بالمثل أنتظر ما يشتريه لزوجتى وما يطلبه من أفكار تثيره لتقوم بتجسيدها بكل إتقان ،
هو لا يعلم أنى أخبرت زوجتى بكل شئ وأنا لم أسأله عن زوجته وظل الامر بيننا أنهم لا يعرفون ما نقوم به ،
لم نكن نتزاور كأسر الا كل وقت طويل جداً يتخطى السنة والسنتين ، لذا لم تكن هناك مخاوف من أن تتواصل زوجاتنا ويتحدثون ،
وددت كثيراً أن أصور له زوجتى وهى تتخيله هو من معها وتتحدث باسمه وتنطق بكلماتها المثيرة التى تسمعنى اياها ،
: انا ديدى شرموطة سامر ، انا متناكة سامر .... الخ
ولكنى خشيت أن يفهم أنى حكيت لها وانها تعلم أنه يشاهد فيديوهاتها ،
متعتى لم تكن تحتاج لمثل هذه الخطوة ، فقد كنت أصل بمتعتى لعنان السماء وهو يشاهده عهرها وجسدها ويجلخ قضيبه حتى يقذف لبنه عليها ،
شهور مرت على هذا الحال ويبدو أن كثرة ممارستى للجنس مع زوجتى الذى أصبح يومياً تقريباً ، كان له اثر كبير على جسدها ،
رقص سكس متناكه . سكس مشاهير . سكس عالمى 2020 . سكس عالمى . نيك كام . نيك طيز . نيك طيز جميله . مص بزاز شرموطه . نيك طيز عاهرات
أصبحت مؤخرتها أكثر بروزاً وأكثر إستدارة ونهودها أصبحت أكبر حجماً وكأن كثرة لعبى بجسدها وإنزال مائي بها جعل انوثتها تزداد وتزدهر بشكل ملحوظ وواضح لى ولسامر الذى أكد أكثر من مرة أن ديدى زوجتى أصبحت " مكنة " على حد تعبيره ووصفه ،
جسدها من هذا النوع الذى يستجيب ويتمدد بالممارسة وكثرة الاستخدام ، بعكس رشا زوجته التى ظلت كما هى ،
نحيفة ضئيلة الحجم لها مؤخرة صغيرة محدودة ، لولا مرونتها وميوعتها وهى ترقص لبدت كأنها مؤخرة شاب ،
كان أكثر ما يثيره أن أصورها من الخلف وهى تمشي ببطء داخل الشقة ومؤخرتها تتمايل وتهتز لحركتها ،
لم أعد أنتظر فيديوهات رشا زوجته أو أسأل عليها ، كانت ديدى وحدها تكفى لاثارتنا سوياً على حد سواء ، فهى أجمل وأشهى من رشا بكثير ،
حتى جاء ذلك اليوم الذى أردت فيه دخول الحمام وكنا نصعد شقته فى هذه الحالة ،
كان الوقت متأخر عندما دخلنا شقته ، زوجته وطفليه نائمون والشقة بلا اى صوت ،
الحمام أمام حجرة نومهم مباشرةً ،
عند مرورى وجدت باب حجرتهم نصف مفتوح ورشا ممدة فوق فراشهم ترتدى قميص نومها الخفيف المرفوع من على مؤخرتها فرأيتها كاملة عارية بكل وضوح وهى تنام على بطنها وأحد ساقيها مثنى بشكل مثير ،
عدت للصالة مبهوتاً بخطوات بطيئة وأنا أخبره بما رأيت ،
وقف أمامى محمر الوجه والشهوة ترتسم على وجهه ، تحرك أمامى وأنا أتبعه ونحن نتحرك على طراطيف أصابعنا كأننا لصوص ،
وقفنا سوياً ننظر لها وهى عارية المؤخرة كأنها تنادى من يقفز عليها ويضع كل قضيبه بداخلها ،
: أحااااا
قالها سامر بصوت خفيض للغاية وهو يدعك قضيبه بجوارى وأنا أفعل مثله وأهمس ،
: طيزها ع الحقيقة أحلى بكتير
: شكل وهى نايمة على بطنها ابن متناكة
: ينفع اقرب شوية
: لو حسيت بينا هاتبقى مصيبة : شكلها مهيجنى اووووى
: طب انا عندى فكرة بنت وسخة لو نفعت تبقى احاااا
عدنا للصالة ولف سامر سيجارتين ووضع بهم كمية حشيش مبالغ فيها ،
: انت متقل الحشيش اوى كده ليه
: اصبر ، هانشرب ونخليها تقعد معانا وراسها من الخان هاتتقل
: احا وبعين ؟
: هانشوف ساعتها بقى
دخل لها وقام بإيقاظها وطلب منها أن تقدم لنا عشاء ، وكان أمر معتاد يحدث من وقت لاخر ،
وضعت أمامنا الطعام وهى ترتدى روب من الستان محكم الاغلاق فوق قميص نومها القصير وجلست معنا حتى أتممنا الاكل وأنا جسدى يرتجف من تخيلى للقادم ،
طلب منها سامر بعد الطعام أن تقدم لنا الشاى وجاءت تجلس معنا ونحن نشرب السجائر المحشية والدخان يلف المكان بكثافة بالغة حتى أنها ظلت تسعل ،
كانت تعلم أننا نشرب وكثيراً ما شربنا بشقتهم وبحضورها ، أدار سامر أغنية لام كلثوم ووضعت رشا رأسها فوق قبضة يدها ،
: مالك يا رشا ، خشى نامى انتى لو تعبانة
: مش تعبانة ولا حاجة يا وائل ، بس ريحة السجاير بتاعتكم دى دوختنى اوى
: هو انتى يعنى اول مرة تشميها ؟!!
: مش اول مرة ولا حاجة يا سي سامر بس تقيلة اوى المرة دى وانتوا مقفلين الدنيا والشقة بقت حر موت
: قومى خديلك دش
: مش وقته عشان اعرف ارجع اكمل نوم
: خلاص خشي جوه وخدى راحتك بدل ما انتى مكتفة نفسك بالروب ده وأنا هاقعد مع وائل شوية
: ماشي ، لو عوزتوا حاجة ناديلى
بمجرد نهوضها ، دار رأسها وتعثرت وهى تضحك لما تشعر به ،
: **** يخربيتكم ، ده أنا عملت دماغ
ضحكنا كلنا وتحركت وهى تترنح وتمشي بشكل متعرج حتى إختفت ،
: احا يا سامر انت دخلتها ليه ؟!!!
: اصبر يا حبيبى ، لازم تقف عشان راسها تلف وتتسطل
: دى شكلها مسطولة ع الاخر
صاح سامر بصوت متوسط حتى لا يستيقظ أطفاله ،
: ريرى ... ريرى
: ايوة يا سامر
: هاتيلنا ازازة مية ساقعة
نظر الى سامر وهو يهمس ويدعك قضيبه من فوق ملابسه ،
: لو اتسطلت تمام ، هاتنسي وتخرج بالقميص
لم يكمل جملته حتى ظهرت فعلاً زوجته وهى تحمل زجاجة الماء المثلج وتتقدم نحونا بقميصها وحده وجسدها يظهر بوضوح رغم الضوء الخافت من تحته ،
لم تكن ترتدى أسفل القميص شئ على الاطلاق ، حتى أن كسها كان ظاهراً واضحاً لنا ،
وضعت الزجاجة وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى تضحك بعد أن تمكن منها السطل بشكل كامل ،
: ماتقومى يا ريرى شغلى الف ليلة وليلة
: مش قادرة اتحرك ، قوم انت يا سامر
قام سامر فعلاً وأدار أغنية ألف ليلة وليلة ووقف أمامها وهو يمسك بيدها ويتراقص بجسده وهى تضحك حتى جذبها ووقفت معه وهى تتمايل ،
تركها وجلس بجوارى وظلت هى ترقص بميوعة وشبق كأنها لا تعى أو تدرك وجودى ،
جسدها كله يهتز من روعة رقصها ومؤخرتها تظهر وتختفى من حركتها ،
ظلت ترقص بكل عهر دقائق حتى إنهارت تماماً وسقطت فوق المقعد لا تعى أى شئ ،
قام سامر بحملها بين ذراعيها ودخلنا كلنا الى حجرة نومهم ووضعها فوق فراشها ونزع عنها قميصها تماماً ،
دون كلام وضع فمه يقبلها ويدلك نهودها ويشير لى بالاقتراب ،
تركها لى لانهال على فمها تقبيل وأنا أرتشف شفتيها وألعق لسانها بشبق وشهوة عارمة ،
وضع سامر رأسه فوق كسها يلعقه وانا أفعل المثل بفمها ونهديها بشبق لم أكن اتخيله ،
كانت رشا مغيبة تماماً لا تفعل شئ سوى الاهات المتتالية وهى مغمضة الاعين ،
أزحت سامر بيدى ووضعت فمى فوق كسها العقه بنهم واشتهاء لاتذوق عسلها وارتشفه بشهوة عارمة ،
تخلص سامر من ملابسه ووضع قضيبه فوق نهدها يجلخه وهو يدعك نهودها بشهوة لا تقل عن شهوتى ،
تركت كسها وأخرجت قضيبى من ملابسي وفعلت مثله ، ادلكه بيدى وأنا افرك نهدها وحلمتها المنتصبة ،
دقائق وكنا نقذف سوياً لبننا الساخن فوق صدرها ووجها حتى أن وجهها غرق تماماً من اللبن الغزير لنا ،
تركناها وخرجنا وأشرت له وأنا لا أستطيع الكلام وتركته راحلاً غير مصدق ما حدث ،
لأيام متتالية لم يغادر مشهد رشا مخيلتى لحظة واحدة ولم أستطع الذهاب لسامر ، فقد كنت أشعر أنه نادماً على ما حدث وخشيت مواجهته ،
حتى اتصل بى يسألنى عن سبب إختفائى وادعيت انى كنت مرهق ووعدته بزيارته مساءاً ،
لم أجد شئ مما جال برأسي خصوصاً عندما أخبرنى وهو منتشى يضحك ،
: كنا هانروح فى داهية يا معلم
: ليه ، ايه اللى حصل ؟!!
: رشا تانى يوم صحيت مش فاكرة حاجة خالص
: طب كويس ، زى الفل
: ماهى فضلت تقولى هو ايه اللى حصل ، انا كنت حاسه أكنى فى اوضتى ومعايا كذا واحد
: يا نهار اسود
: ما تقلقش ، عرفت ابلفها وافهمها انه بتتخيل بسبب الحشيش
: بينى وبينك ، كان يوم ابن متناكة
: اوووووى ، عايزين يوم تانى زيه
: طب ما كده رشا ممكن تاخد بالها
: رشا مين يا معلم ، الدور على ديدى
: ايه ؟!!
: ايه ، ايه يا كسمك
: ماشي يا صاحبى ، عادى
: طب ظبط لنا يوم بقى
: حاضر سيبنى أظبطها واقولك
: على فكرة ، انا جالى فرصة سفر
: احا ، سفر ايه ؟!!
: ما انت شايف الشغل بقى ازاى ، انا كلع دين امى
: وبعدين ، سفر فين وامتى
: عمان ، وعايزين رد خلال يومين
: وانت فكرت ؟
: انا لازم اسافر ، بقى عليا فلوس كتير وكل يوم الشغل انيل وانيل
: ومراتك وولادك ؟
: عادى ، زى كل الناس ، هاظبط نفسي وابعت اخدهم
: احا يا سامر ، وتسيبنى لوحدى
: دى اكتر حاجة مضيقانى ، بس اتسدت فى وشي على الاخر
عدت لمنزلى مهموماً فقد كان سامر هو توأمى والشخص الوحيد فى العالم الذى أانس به وبصحبته ، لم يكن لى أصدقاء غيره ولا أعرف فعل شئ بدونه ودون مشاركته ،
أصبحت مؤخرتها أكثر بروزاً وأكثر إستدارة ونهودها أصبحت أكبر حجماً وكأن كثرة لعبى بجسدها وإنزال مائي بها جعل انوثتها تزداد وتزدهر بشكل ملحوظ وواضح لى ولسامر الذى أكد أكثر من مرة أن ديدى زوجتى أصبحت " مكنة " على حد تعبيره ووصفه ،
جسدها من هذا النوع الذى يستجيب ويتمدد بالممارسة وكثرة الاستخدام ، بعكس رشا زوجته التى ظلت كما هى ،
نحيفة ضئيلة الحجم لها مؤخرة صغيرة محدودة ، لولا مرونتها وميوعتها وهى ترقص لبدت كأنها مؤخرة شاب ،
كان أكثر ما يثيره أن أصورها من الخلف وهى تمشي ببطء داخل الشقة ومؤخرتها تتمايل وتهتز لحركتها ،
لم أعد أنتظر فيديوهات رشا زوجته أو أسأل عليها ، كانت ديدى وحدها تكفى لاثارتنا سوياً على حد سواء ، فهى أجمل وأشهى من رشا بكثير ،
حتى جاء ذلك اليوم الذى أردت فيه دخول الحمام وكنا نصعد شقته فى هذه الحالة ،
كان الوقت متأخر عندما دخلنا شقته ، زوجته وطفليه نائمون والشقة بلا اى صوت ،
الحمام أمام حجرة نومهم مباشرةً ،
عند مرورى وجدت باب حجرتهم نصف مفتوح ورشا ممدة فوق فراشهم ترتدى قميص نومها الخفيف المرفوع من على مؤخرتها فرأيتها كاملة عارية بكل وضوح وهى تنام على بطنها وأحد ساقيها مثنى بشكل مثير ،
عدت للصالة مبهوتاً بخطوات بطيئة وأنا أخبره بما رأيت ،
وقف أمامى محمر الوجه والشهوة ترتسم على وجهه ، تحرك أمامى وأنا أتبعه ونحن نتحرك على طراطيف أصابعنا كأننا لصوص ،
وقفنا سوياً ننظر لها وهى عارية المؤخرة كأنها تنادى من يقفز عليها ويضع كل قضيبه بداخلها ،
: أحااااا
قالها سامر بصوت خفيض للغاية وهو يدعك قضيبه بجوارى وأنا أفعل مثله وأهمس ،
: طيزها ع الحقيقة أحلى بكتير
: شكل وهى نايمة على بطنها ابن متناكة
: ينفع اقرب شوية
: لو حسيت بينا هاتبقى مصيبة : شكلها مهيجنى اووووى
: طب انا عندى فكرة بنت وسخة لو نفعت تبقى احاااا
عدنا للصالة ولف سامر سيجارتين ووضع بهم كمية حشيش مبالغ فيها ،
: انت متقل الحشيش اوى كده ليه
: اصبر ، هانشرب ونخليها تقعد معانا وراسها من الخان هاتتقل
: احا وبعين ؟
: هانشوف ساعتها بقى
دخل لها وقام بإيقاظها وطلب منها أن تقدم لنا عشاء ، وكان أمر معتاد يحدث من وقت لاخر ،
وضعت أمامنا الطعام وهى ترتدى روب من الستان محكم الاغلاق فوق قميص نومها القصير وجلست معنا حتى أتممنا الاكل وأنا جسدى يرتجف من تخيلى للقادم ،
طلب منها سامر بعد الطعام أن تقدم لنا الشاى وجاءت تجلس معنا ونحن نشرب السجائر المحشية والدخان يلف المكان بكثافة بالغة حتى أنها ظلت تسعل ،
كانت تعلم أننا نشرب وكثيراً ما شربنا بشقتهم وبحضورها ، أدار سامر أغنية لام كلثوم ووضعت رشا رأسها فوق قبضة يدها ،
: مالك يا رشا ، خشى نامى انتى لو تعبانة
: مش تعبانة ولا حاجة يا وائل ، بس ريحة السجاير بتاعتكم دى دوختنى اوى
: هو انتى يعنى اول مرة تشميها ؟!!
: مش اول مرة ولا حاجة يا سي سامر بس تقيلة اوى المرة دى وانتوا مقفلين الدنيا والشقة بقت حر موت
: قومى خديلك دش
: مش وقته عشان اعرف ارجع اكمل نوم
: خلاص خشي جوه وخدى راحتك بدل ما انتى مكتفة نفسك بالروب ده وأنا هاقعد مع وائل شوية
: ماشي ، لو عوزتوا حاجة ناديلى
بمجرد نهوضها ، دار رأسها وتعثرت وهى تضحك لما تشعر به ،
: **** يخربيتكم ، ده أنا عملت دماغ
ضحكنا كلنا وتحركت وهى تترنح وتمشي بشكل متعرج حتى إختفت ،
: احا يا سامر انت دخلتها ليه ؟!!!
: اصبر يا حبيبى ، لازم تقف عشان راسها تلف وتتسطل
: دى شكلها مسطولة ع الاخر
صاح سامر بصوت متوسط حتى لا يستيقظ أطفاله ،
: ريرى ... ريرى
: ايوة يا سامر
: هاتيلنا ازازة مية ساقعة
نظر الى سامر وهو يهمس ويدعك قضيبه من فوق ملابسه ،
: لو اتسطلت تمام ، هاتنسي وتخرج بالقميص
لم يكمل جملته حتى ظهرت فعلاً زوجته وهى تحمل زجاجة الماء المثلج وتتقدم نحونا بقميصها وحده وجسدها يظهر بوضوح رغم الضوء الخافت من تحته ،
لم تكن ترتدى أسفل القميص شئ على الاطلاق ، حتى أن كسها كان ظاهراً واضحاً لنا ،
وضعت الزجاجة وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى تضحك بعد أن تمكن منها السطل بشكل كامل ،
: ماتقومى يا ريرى شغلى الف ليلة وليلة
: مش قادرة اتحرك ، قوم انت يا سامر
قام سامر فعلاً وأدار أغنية ألف ليلة وليلة ووقف أمامها وهو يمسك بيدها ويتراقص بجسده وهى تضحك حتى جذبها ووقفت معه وهى تتمايل ،
تركها وجلس بجوارى وظلت هى ترقص بميوعة وشبق كأنها لا تعى أو تدرك وجودى ،
جسدها كله يهتز من روعة رقصها ومؤخرتها تظهر وتختفى من حركتها ،
ظلت ترقص بكل عهر دقائق حتى إنهارت تماماً وسقطت فوق المقعد لا تعى أى شئ ،
قام سامر بحملها بين ذراعيها ودخلنا كلنا الى حجرة نومهم ووضعها فوق فراشها ونزع عنها قميصها تماماً ،
دون كلام وضع فمه يقبلها ويدلك نهودها ويشير لى بالاقتراب ،
تركها لى لانهال على فمها تقبيل وأنا أرتشف شفتيها وألعق لسانها بشبق وشهوة عارمة ،
وضع سامر رأسه فوق كسها يلعقه وانا أفعل المثل بفمها ونهديها بشبق لم أكن اتخيله ،
كانت رشا مغيبة تماماً لا تفعل شئ سوى الاهات المتتالية وهى مغمضة الاعين ،
أزحت سامر بيدى ووضعت فمى فوق كسها العقه بنهم واشتهاء لاتذوق عسلها وارتشفه بشهوة عارمة ،
تخلص سامر من ملابسه ووضع قضيبه فوق نهدها يجلخه وهو يدعك نهودها بشهوة لا تقل عن شهوتى ،
تركت كسها وأخرجت قضيبى من ملابسي وفعلت مثله ، ادلكه بيدى وأنا افرك نهدها وحلمتها المنتصبة ،
دقائق وكنا نقذف سوياً لبننا الساخن فوق صدرها ووجها حتى أن وجهها غرق تماماً من اللبن الغزير لنا ،
تركناها وخرجنا وأشرت له وأنا لا أستطيع الكلام وتركته راحلاً غير مصدق ما حدث ،
لأيام متتالية لم يغادر مشهد رشا مخيلتى لحظة واحدة ولم أستطع الذهاب لسامر ، فقد كنت أشعر أنه نادماً على ما حدث وخشيت مواجهته ،
حتى اتصل بى يسألنى عن سبب إختفائى وادعيت انى كنت مرهق ووعدته بزيارته مساءاً ،
لم أجد شئ مما جال برأسي خصوصاً عندما أخبرنى وهو منتشى يضحك ،
: كنا هانروح فى داهية يا معلم
: ليه ، ايه اللى حصل ؟!!
: رشا تانى يوم صحيت مش فاكرة حاجة خالص
: طب كويس ، زى الفل
: ماهى فضلت تقولى هو ايه اللى حصل ، انا كنت حاسه أكنى فى اوضتى ومعايا كذا واحد
: يا نهار اسود
: ما تقلقش ، عرفت ابلفها وافهمها انه بتتخيل بسبب الحشيش
: بينى وبينك ، كان يوم ابن متناكة
: اوووووى ، عايزين يوم تانى زيه
: طب ما كده رشا ممكن تاخد بالها
: رشا مين يا معلم ، الدور على ديدى
: ايه ؟!!
: ايه ، ايه يا كسمك
: ماشي يا صاحبى ، عادى
: طب ظبط لنا يوم بقى
: حاضر سيبنى أظبطها واقولك
: على فكرة ، انا جالى فرصة سفر
: احا ، سفر ايه ؟!!
: ما انت شايف الشغل بقى ازاى ، انا كلع دين امى
: وبعدين ، سفر فين وامتى
: عمان ، وعايزين رد خلال يومين
: وانت فكرت ؟
: انا لازم اسافر ، بقى عليا فلوس كتير وكل يوم الشغل انيل وانيل
: ومراتك وولادك ؟
: عادى ، زى كل الناس ، هاظبط نفسي وابعت اخدهم
: احا يا سامر ، وتسيبنى لوحدى
: دى اكتر حاجة مضيقانى ، بس اتسدت فى وشي على الاخر
عدت لمنزلى مهموماً فقد كان سامر هو توأمى والشخص الوحيد فى العالم الذى أانس به وبصحبته ، لم يكن لى أصدقاء غيره ولا أعرف فعل شئ بدونه ودون مشاركته ،
نيك امهات مترجم . فيديو سكس مصرى . سكس شيميل 2020 . نيك اونلاين 2020 . افلام نيك نار . صور نيك متحرك . رقص شرموطه ملط . سكس طحن
حتى ما حدث بيننا مع زوجتنا بخطواته المتلاحقة السريعة لم يكن يحدث لولا أنه سامر صديق العمر وتؤام النفس ،
لم أشغل ذهنى بطلبه بقضاء ليلة مع زوجتى مثلما فعلنا بزوجته فقد مر كل شئ بسرعة وانهمك فى تحضير أوراقه ووضعت بين يديه بعض المال لاتمام سفره وذهبت رشا لبيت أهلها باولادهم ،
ودعت سامر بالمطار ونحن نبكى بصدق سوياً وكان كلُ منا قد نزع جزء من روحه ،
سافر صديقى وتركنى وحيداً مكسوراً مهزوماً أشعر أنى فقدت كل شئ ولم تعد للدنيا طعم بدونه ،
تواصلنا فور وصوله بشكل يومى ليتحول كل شئ بيننا لمجرد كلمات فى شات وايموشن ، بعد أن كنا لا نغيب عن بعضنا يوماً واحداً ،
الاهم من كل ذلك أنى رجعت بلا رغبة لزوجتى وكأن سفر سامر قد نزع من داخلى شهوتى نحوها ،
حتى صورها التى كنت أرسلها له يومياً لم تستطع اشباعى لأظل محروماً أفكر فى أن أخذ خطوة جديدة بمفردى مع زوجتى كى أستعيد شهوتى نحوه
حتى ما حدث بيننا مع زوجتنا بخطواته المتلاحقة السريعة لم يكن يحدث لولا أنه سامر صديق العمر وتؤام النفس ،
لم أشغل ذهنى بطلبه بقضاء ليلة مع زوجتى مثلما فعلنا بزوجته فقد مر كل شئ بسرعة وانهمك فى تحضير أوراقه ووضعت بين يديه بعض المال لاتمام سفره وذهبت رشا لبيت أهلها باولادهم ،
ودعت سامر بالمطار ونحن نبكى بصدق سوياً وكان كلُ منا قد نزع جزء من روحه ،
سافر صديقى وتركنى وحيداً مكسوراً مهزوماً أشعر أنى فقدت كل شئ ولم تعد للدنيا طعم بدونه ،
تواصلنا فور وصوله بشكل يومى ليتحول كل شئ بيننا لمجرد كلمات فى شات وايموشن ، بعد أن كنا لا نغيب عن بعضنا يوماً واحداً ،
الاهم من كل ذلك أنى رجعت بلا رغبة لزوجتى وكأن سفر سامر قد نزع من داخلى شهوتى نحوها ،
حتى صورها التى كنت أرسلها له يومياً لم تستطع اشباعى لأظل محروماً أفكر فى أن أخذ خطوة جديدة بمفردى مع زوجتى كى أستعيد شهوتى نحوه
تعليقات
إرسال تعليق