xnxx 2020 ولد ينيك امه المنحرفه ساخن
الفيلا عندنا مكونه من طابقين.. طابق به الاستقبال و المطبخ و حمامين و المكتب و غرفة الأدوات الرياضيه و السونا.. الطابق الثاني به حمام كبير جدا. و 3 غرف كبيره.. و غرفة التلفزيون و شاشه العرض الكبيره.. غرفه لي و غرفه لأمي و غرفة احتياطي الزائرين من الأقارب. معظمهم يعيش خارج البلاد.. كانت أمي دائما تتملل من الأقارب وخصوصا الاقل مستوى.. كنت استغرب جدا من طريقتها في منعي الاختلاط بشكل اكبر مع خالتي سناء. التي تكبرها بسنتين و لكن أجمل منها و لكن كان مستواها المادي متوسط. وكانت تنزعج من جلوسي معاها بمفردي.. خالتي سناء أيضا ارمله.. و تعمل في احد البنوك و تعيش في شقة في حي راقي و تملك سياره و لكن ليست من النوع الغالي.. عندها بنتين.. بنت منهم متزوجه وتعيش في الخليج مع زوجها الذي يعمل هناك و الأخرى هي سالي في الثانويه العامه..
_____________
لكي نعيش اليوم لابد من الرجوع للخلف قليلا.. فلكل واقع مقدمات تدل عليه..
_____________
كنت في سن صغير في سن 13 سنه تقريبا.. كانت أمي دائما تنظم حفلات في الفيلا و تستضيف الأصدقاء من العمل و المعارف من الطبقه الراقيه.. كانت تصنع لنفسها اسم وسط المجتمع الراقي و رجال الأعمال.. ونجحت في ذلك بالحفلات و السهرات و العشاء الفاخر و الخمور الفاخره.... ومحمود هو المقرب الي امي في كل شيء وكل التنظيم.. كانت أمي ترقص مع الجميع. كل شخص فترة.. و تقدم لهم المشروبات و الحلويات.. وفي النهاية تجلس مع محمود في غرفة المكتب لفترة و يخرج بعدها و تصعد امي تاركة كل شيء حتى تأتي حنان الشغاله تنظف كل شيء في الصباح..
كنت ممنوع أيضا من التواجد وسط الكبار.. مسموح لي انا اجلس في غرفة التلفزيون و العاب الفديو...
وكنت وانا في هذا السن اريد ان استقل بنفسي في غرفه خاصه بعيد عن امي.. ولكن كانت دائما ترفض ذلك خوفا على.. لم اقدر على استيعاب خوفها على وهي تتركني اوقات طويله بمفردي.. لماذا وقت النوم ترفض ذلك. هل تريد أن تعوضني....
...............
انه اليوم في الصباح في الاجازة الصيفيه للمدرسه صحوت على صوت امي غاضبه و تتحدث مع احد في الموبايل.. سمعتها و عرفت انها تتحدث مع محمود..
امي : انت اتجننت يا محمود.. انت نسيت نفسك ولا ايه.. ازاي تتفق على حاجه زي كدا من غير ما ترجع ليا..
متحاولش تبرر.. ابقا اعمله سهره عندك في البيت.. انا مش ناويه اعزم حد انهارده.. لازم اعلمك ان مفيش خطوه تعملها بدون إذن مني.. و اوعي تنسى نفسك تاني...
وقفلت السكه في وشه.. دخلت الحمام وهي في غرفتها.. غسلت وجهي و تجهزت.. وانا ارمي المناديل لاحظت اندر لأمي مرمى في السله و عليه اثار دماء.. انزعجت.. هل امي مصابه ومجروحه.. جريت عليها..
انا : ماما.. انتي تعبانه ولا حصلك حاجه...
ماما : تعبانه ازاي.. ايه خلاك تقول كدا...
انا : لقيت لبس ليكي عليه دم في السله جوا الحمام..
نظرت لي وضحكت بصوت عالي.. واستمرت في الضحك..
انا : بتضحكي ليه يا ماما..
ماما : مفيش يا سمسم.. متقلقش. دا موضوع عادي هبقا اكلمك عنه بعيدين.. انا كويسه..
انا : حاضر يا ماما..
ماما : مش قلتك بلاش ماما دي.. مش احنا قلنا تقولي يا سهير او سوسو.. لو احنا مع بعض.. قدام الناس تقول ماما. اتفقنا..
انا : حاضر يا ماما.. يووه اقصد حاضر يا سوسو.. ( وضحكت)
وعدي كام يوم.. و يوم باليل صحيت ملقتش ماما جمبي.. خرجت علشان اروح الحمام.. لقيت صوت جاي من اوضه التلفزيون.. الباب مقفول.. فتحته بالراحه لاني سمعت صوت آهات.. وهي حذرتني افتح باب من غير ما استأذن.. بس خفت ليكون فيه حرامي او كدا زي الافلام..
انصدمت.. لقيت ماما قاعده على على كرسي و مفرود الضهر. و بقميص نومها ولكن صدرها كله للخارج. بصيت على الشاشه لقيت صدمة اكبر.. ست ومعاها شاب عريانين تمامآ و بيمارسوا الجنس.. معلوماتي عن الجنس كانت محدوده و من السمع فقط في المدرسه او الشارع و الوصف .. ولكن فهمت ان اللي في الشاشه دا جنس.. بصيت لأمي تاني لقيتها بتلعب في صدرها و والايد التانيه بين رجليها.. تركت النظر لأمي فأنا اعرف جسدها بشكل كبير .. و سرحت مع الشاشه.. اتابع بتركيز.. و اندمجت وشعرت بمتعة.. وقف زبي بشكل غريب نفس الاحساس بعد ما اصحى من نومي و أجده واقف.. حسيت بالرغبه في حك زبي. دخلت أيدي من تحت الشورت و بدأت احك فيه. حسيت بمتعة اكبر.. فجأة لقيت ماما بتعدل قعدتها وشكلها هتقفل.. جريت بسرعة على الاوضه و عملت اني نايم.. ودخلت ماما بعد دقايق وانا طول الوقت دا بفتكر اللي شفته.. و أيدي تحك في زبي.. دخلت ماما على السرير جمبي و حاولت اداري زبي ولكن كان ظاهر بشكل ملفت.. خلعت ماما الروب من جديد و فضلت بالقميص و اخدت بالها من زبي.. ضحكت و كأنها بتكلمني وانا نايم.. ( انت زبك دا مش بينام خالص. طول ما انت نايم وهو سهران واقف كدا) حسيت بالكسوف وعلشان كدا تعمدت اني أظهر كأني نايم تماما.. ندهت عليا مره و اتنين وتلاته.. وتأكدت اني اني نايم.. تخيلت انها هتنام.. ولكن لقيتها بتمد ايدها على زبي من فوق الشورت و باصه ناحية وشي.. تشوف رد فعلي.. تذكرت اليوم اللي صحيت و هي بتعمل نفس الحركات. ولكن اتحججت انها كانت عايزه تعدل جسمي علشان لو انقلبت ميحصلش وجع... وبدأت نفس الحركات و لكن المره دي مش هعمل نفسي صحيت.. زودت اكتر و بدأت تحط ايدها من تحت الشورت و تلمس زبي دقايق و كنت بنزل لبنى و مقدرتش اكتم صوتي. لأنها اول مره.. و مقدرتش برضو اعمل نايم..
انا : ااااه.. ماما فيه ايه.. ايه اللي حصل..
ماما : مفيش يا حبيبي.. لقيتك ماسك هنا و بتقول اااه اااه.. صحيت ولقيت مستحلم... كبرت يا سامر من غير ما اخد بالي
انا : انا اسف يا ماما.. انا مش عارف عملت دا ازاي.. انت مش فاهم..
ماما : لا يا حبيبي مفيش حاجه.. روح بس اغسل نفسك وغير و تعال وانا افهمك..
انا : حاضر يا ماما...
ماما : تاني... مش قلنا سوسو يا سامر ( وضحكت)
وبعدين انت بقيت راجل اهو..
انا : حاضر يا سوسو..
خرجت للحمام وانا مش فاهم ليه ماما عملت كدا.. وهل هي قاصده تعمل كدا ولا كانت بتريحني فعلا.. دخلت الحمام.. و حطيت ايدي على اللبن و مستغرب.. ايه السائل دا... دي العشره اللي سمعت عنها بين زمايل الفصل.. خلصت ورجعت الاوضه وانا مكسوف جدا..
ماما : مالك يا سامر.. مكسوف من ايه.. دي حاجه طبيعه.. بتحصل لكل الشباب الصغيره..
انا : مش فاهم حاجة.. فهميني..
ماما : اللي نزل منك دا حاجه اسمها حيوانات منويه.. اكيد خدتها في المدرسه.. الاستحلام دا بيحصل وانت نايم لما يكون عندك شهوه عاليه او كدا.. قولي بقا يا شقى.. كنت بتحلم بايه..
انا : ولا حاجه.. مش فاكر..
ماما : المهم.. و الاندر اللي شفت عليه الدم في باسكت الحمام.. دي حاجه بتحصل للست او البنت.. اسمها دوره شهريه.. بتقعد كام يوم كدا و تروح.. بتيجي كل شهر.. الا لو حصل حمل بقا.. مش بتيجي..
انا : مش بتيجي ليه..
ماما : علشان بتكون حصل ان الحيوانات المنويه دي قابلت البويضة اللي عند الست و حصل حمل.. لكن لو محصلش بينزل الدم دا.. يعني مش تخاف عليا تاني..
انا : اوكي حاضر..
ماما : تعال بقا نام في حضني.. علشان انا فرحانه بيك..
تعليقات
إرسال تعليق